تقارير

بعد فاتورة قاسية راح ضحيتها 13 قتيلا وعشرات الجرحى وآلاف المهجرين، تتسارع الجهود من جهات فلسطينية ولبنانية لاحتواء الاشتباكات في مخيم عين الحلوة عاصمة الشتات الفلسطيني.

وتستمر المقاومة لتؤكد للاحتلال أن الشعب الفلسطيني وشبابه الثائر لن يسمحوا له بالعيش مطمئناً بينما يحاول الاعتداء على المسجد الأقصى ويحضر لهدمه

لم تعد الحرب على المسجد الأقصى المبارك مقتصرة على أسلوب أو طريقة معينة، فجميع الجبهات الصهيونية باتت مفتوحة تهاجم مسعورة كل أركان المسجد المقدس والمدينة التي تحتويه

فتح تسجيل خزينة السلطة الفلسطينية صافي إيرادات في أول 5 أشهر من عام 2023 أكثر من 7 مليارات و614 مليون شيقل، تساؤلات عديدة عن سبب استمرارها في إعلان أنها بأزمة مالية.

من معاليه أدوميم هذه المرة، المجمع الاستيطاني الأضخم في القدس المحتلة، يفوح عبق المقاومة الباسلة من جديد، ويزأر أسد فلسطيني شاب، انتقامًا للمسجد الأقصى المبارك، الذي دنسه الوزير الصهيوني المتطرف إيتمار بن غفير قبل أيام.

الزائر لمتحف فلسطين في إسطنبول ورغم ضيق مساحته إلا أنه بما يحتويه من مقتنيات أثرية وتاريخية، يشعر الزائر بحميمية كبيرة

على بعد 3 كيلومترات جنوبي شرق مدينة صيدا الساحلية في لبنان، تأسس مخيم عين الحلوة للاجئين عام 1948، على يد اللجنة الدولية للصليب الأحمر، بهدف إيواء اللاجئين من مدن شمالي فلسطين المحتلة.

الاشتباك الأعنف على الإطلاق منذ سنوات طويلة، وحركة نزوح كثيفة، مع دمار هائل في الممتلكات العامة والخاصة، وسقوط 9 قتلى و40 جريحًا، وسط محاولات حثيثة تبذلها الفصائل وهيئة العمل الفلسطيني المشترك لوقف الاقتتال، هكذا يُلخص الوضع في مخيم عين الحلوة في مدينة صيدا جنوب لبنان.