تقارير

بين الاحتفاء والإشادة وتبادل تعليقاته السابقة وصوره، تنوّع تفاعل الجمهور الفلسطيني والمصري مع الكشف عن هوية الجندي المصري محمد صلاح منفذ عملية معبر العوجا.

لم يحتمل الطفل الفلسطيني الرضيع محمد التميمي ابن العامين، أوجاع رصاصة إسرائيلية أصابته في رأسه ليرتقي شهيدًا، ويحلق عصفورًا من عصافير الجنة بعد أقل من 90 ساعة على إصابته برصاص قناص إسرائيلي.

العملية، شكّلت بنتائجها مفخرة جديدة للشعوب العربية الحرة، وألم جديد للاحتلال الإسرائيلي، أدت إلى مقتل 3 جنود صهاينة، في 3 كمائن ناجحة

حفلت منصات التواصل الاجتماعي بالإشادة بالجندي المصري المشتبك في عملية إطلاق النار على الحدود بين مصر وفلسطين المحتلة منذ عام 1948، التي أدت لمقتل 3 جنود صهاينة وإصابة 2 آخرين.

تواصل أجهزة السلطةفي الضفة المحتلة، انتهاكاتها وملاحقتها للمقاومين، والطلبة والأسرى المحررين، المخالفين لها، ولا تسلم من ذلك عائلاتهم ومنازلهم وأماكن عملهم

أرادها الاحتلال #اللكمةالقاضية من خلال مناوراته العسكرية؛ فخرج بطل فلسطيني ثائر من طولكرم ليعلن لكمة الأبطال بطريقته ويقول لهم ارحلوا عن أرضنا.. هكذا تفاعل الفلسطينيون عبر وسم #لكمةالأبطال.

يظنّ الاحتلال الإسرائيلي واهماً، أن مراكمة قوته وإطلاقه مناورات عسكرية واسعة في البر والبحر والجو، ستضعف من فعل المقاومة في فلسطين المحتلة، محاولاً إيهام جبهته الداخلية بقدرته على شن ضربات عديدة عبر “اللكمة القاضية”.