تقارير

اختار الفلسطيني معتز يحيى برزق، بناء كوخ من الطين، بدلاً من الخيمة لتخفيف ضغوط معاناة النزوح بعد قرابة عام على حرب الإسرائيلية الجماعية على قطاع غزة.

حذرت مراكز بحثية ومختصون في الشأن المقدسي من خطورة التعاطي مع موسم التهويد الصهيوني للمسجد الأقصى كما في باقي الأعوام السابقة “بمنطق الخطر السنوي

يواجه قطاع الزيتون في فلسطين مخاطر جمة، أبرزها وأكثرها تأثيرا هجمات المستوطنين وإجراءات الاحتلال التي تحول دون وصول المزارعين إلى أراضيهم لجني محصولهم من ثمار الزيتون.

منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة منذ قرابة العام، قطعت إسرائيل كل مصادر الطاقة الكهربائية عن القطاع، في أتون الإبادة والإجرام المستمر.

في أكثر من موقع في قطاع غزة، أقيمت مقابر جماعية لدفن مئات الشهداء الذين قتلتهم قوات الاحتلال في حرب الإبادة الجماعية؛ بعد تعذر نقلهم للمقابر الرسمية.

“إنّ هذا العدو الغادر والمجرم سينال بالتأكيد قصاصه العادل على هذا العدوان الآثم ‏من حيث يحتسب ‏ومن حيث لا يحتسب، والله على ما نقول شهيد”،

تعيد مشاهد القتل والإجرام في قطاع غزة المنكوب، للأذهان مذبحة مخيم صبرا وشاتيلا، مع فارق الاختلاف في وجوه المُنفذين وصنوف الأسلحة المستخدمة

شتاء جديد يقف على أبواب خيام النازحين التي أبلتها شمس الصيف، فبينما تطلق تحذيرات من موسم ماطر جاءت ظاهر المد البحري لترسم صورة قاتمة للوضع الإنساني البائس في قطاع غزة.

بملابسها البالية وبدون حذاء، تجلس الطفلة سجى أبو معليق (8 أعوام) في داخل خيمة أهلها في مواصي خانيونس، ممسكة بقلم رصاص، تكتب فيه بعضًا من الحروف، والكلمات، محاولةً الالتحاق بقطار التعليم الذي تحاول إسرائيل اغتياله للعام الثاني مع استمرار حرب الإبادة.

حلّت قبل أيام الذكرى الـ 31 لاتفاقية أوسلو التي لم تشترط إيقاف الاستيطان، وهو ما شجع الحكومة الإسرائيلية على دعمه وتعزيزه بكل ما تستطيع، حتى انتشر كالسرطان في جسد الضفة الغربية.