قصة عبدالرحمن وعبد العزيز ليستا الوحيدتين، بل هما جزء من مأساة أكبر يعيشها مئات العائلات الفلسطينية التي تبحث عن أحبائها وسط الحرب والدمار. في عالم يضج بالأخبار، تبقى عائلات المفقودين متمسكة بأمل أن يأتي يوم يحمل معها إجابة على السؤال المؤلم: أين أبناؤنا؟
