تقارير

ما بين اجتماع العقبة الأمني، ولقاء شرم الشيخ، يصعد الاحتلال الصهيوني من جرائمه وتمتد أيديه الآثمة من الضفة الغربية إلى ساحات الشتات ليغتال مقاومي شعبنا،

بين انسحاب أمن السلطة، من شوارع جنين، وتسلل الوحدات الصهيونية الخاصة، دقائق معدودة كانت كفيلة أن تقترف تلك الوحدات جريمة اغتيال فجرت الغضب الشعبي

شكلت “أم نضال” حاضنة حقيقية للفعل الفلسطيني المقاوم على مدار الصراع مع الاحتلال الإسرائيلي، وكان بيتها مأوى للمجاهدين، واستحقت لقب خنساء فلسطين

قوة إسرائيلية خاصة تسللت إلى مدينة جنين واغتالت 4 مواطنين بينهم قياديان في كتائب القسام وسرايا القدس وسط إطلاق نار كثيف وتصدي من الأهالي للقوة.

كان لافتاً ما صرح به نائب القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام القيادي مروان عيسى، نادر الظهور الإعلامي، صباح اليوم الأربعاء،

لم تكتف السلطة الفلسطينية بمهاجمة جنازة الشهيد عبد الفتاح خروشة قبل أيام، أمام عدسات الكاميرات وقمع المشاركين وصولا لإسقاط جثمان الشهيد، حتى بدأت الأجهزة الأمنية التابعة لها بحملة اعتقالات واسعة في نابلس على خلفية المشاركة في الجنازة.

باستمرار المعلمين في إضرابهم المطلبي العادل، تبرز ثلاثية فشل لحد الفضيحة لحكومة اشتية، واتحاد المعلمين وأخيرًا المحكمة العليا

حراك حثيث في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة السورية دمشق، من أجل إعادة تأهيل المخيم وعودة الحياة إلى ربوعه بعد سنوات من التهجير.