دراسات

لا شكّ أولاً أن ما يقوم به المقاتلون في فلسطين هو جهاد شرعيّ، وأنهم يؤدون بذلك فرض الكفاية نيابة عن الأمة، أو فرض العين باعتبار تخاذل هذه الأمة وعدم وجود من يقوم بهذا الأمر سوى هذه الفئة المجاهدة.

يسعى الاحتلال من جباية هذا الثمن الضغط على الحاضنة الشعبية للمقاومة،[7] وهي سياسة متبعة في كل عدوان يشنّه على غزة، لكنه هذه المرة أشدّ وأقسى

خلص إبراهيم مرعي، وهو أسير فلسطيني، في مقال مطول له إلى ضرورة إعادة الاعتبار إلى تحرير فلسطين، محددًا معالم ذلك، بما يشمل الدعوة إلى إجماع فلسطيني جديد يستعيد الإجماع الأصلي وهو “تحرير فلسطين”.

أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات ورقة علمية بعنوان «دوافع التطبيع العربي مع «إسرائيل» بين المجتمع والدولة والنظام السياسي» لـ د. وليد عبد الحي.

أصدر مركز الزيتونة دراسة استقصائية تحليلية بعنوان “التغييرات القضائية التي أجرتها الحكومة الإسرائيلية وأثرها على المشروع الصهيوني”، للباحثين أمجد عبيدي وليلِي أبو رجيلة.

خلص خبراء إلى أن الاحتلال سيلجأ إلى تكتيكات جديدة للتعامل مع حالة جنين، وهو ما يعني إمكانية تنفيذ عمليات استهداف مركزة بعيدًا عن الدخول بعملية عسكرية مشابهة.