من حفظ معالمها وتقاسيمها عن ظهر قلب، أصبح اليوم بحاجة إلى أن يتلمس يديها أو يركز في صوتها، حتى يهتدي إليهما (أمه وخطيبته).. عن ظلم الاحتلال نتحدث،...