بينما كانت الشمس قد خلعت لتوها ذيول الظلام، وارتدت حلتها المشرقة، كان أبو أحمد يتفقد بطاقته الشخصية وبطاقة المؤن أو هوية اللاجئ التي تصدرها وكالة...