الخميس 08/مايو/2025

فيحاء شلش

فيحاء شلش.. من انتصار القيق إلى منصة التتويج

كزهر اللوز

تترك فترة الربيع في نفسي شيئا تجعلها تواقة لها في كل حين، راحلة إلى عطرها الوردي ونسماتها الدافئة الباردة، لا أبالغ حين أقول إنها تزور خاطري كل يوم...