على عكازها الخشبي الذي تتكئ عليه ليحمل كبر سنها إلى جانب هم وطنها الذي تحمله منذ هُجر أهلها عنوة؛ وبثوبها الفلسطيني المطرز ووجهها الذي ملأته تجاعيد...