الإثنين 03/يونيو/2024

يعبد تواجه الاحتلال على درب شيخها القسام

أعاد حجر يعبد الذي ألقاه فلسطيني على جندي إسرائيلي دفّة الصراع إلى المربع الأول.

وبلدة يعبد جنوب غربي جنين في الضفة المحتلة، ليست اسمًا عابرًا في تاريخ النضال الفلسطيني.

فقد ارتبط اسمها بالشيخ المجاهد عز الدين القسام، الذي استشهد في أحراشها وهو يقاوم المحتلين البريطانيين.

أما اليوم فيسرق الاحتلال أرضها ويمزقها إربا، ويعتدي عليها بالعقاب الجماعي، ويستولي على أراضيها بالمستوطنات.

لكن يعبد باقية على عهد عز الدين القسام، تقاتل وتقاوم حتى آخر نفس وطلقة.

الرابط المختصر:

تم النسخ

مختارات