الثلاثاء 30/أبريل/2024

فيديو يخاطب المحتل بلغته.. ماذا فعلت لكم زبيدة لتحرموها صلاح!

(89 عاماً) هو عمر الحاجة الفلسطينية زبيدة العواودة، تعاني من أمراض عدة جعلتها حبيسة فراشها الذي لا تستطيع مغادرته.

الحاجة العواودة، التي حاولت أسرتها أن توفر لها العلاج، اصطدمت بقرار “إسرائيلي” بمنع سفرها للخارج، رغما عن وجود العديد من التقارير الطبية التي توثق حالتها، وتؤكد على لزوم علاجها قبل أن ينهار جسدها أمام هذا الكم من الألم.

وبينما تعيش الحاجة العواودة هذه اللحظات العصيبة من المرض، تأمل في أن تحتضن ابنها المبعد إلى تركيا (صلاح الدين)، والذي أفرج عنه من سجون الاحتلال ضمن صفقة وفاء الأحرار في العام 2011.

ويشير ابنها إلى أنه لم يلتق بوالدته إلا مرة واحدة منذ الإفراج عنه، وهو ما يجعله يخشى هو الآخر حرمانه من تقبيل يد والدته وهي على قيد الحياة.

وفيما يلي نص الرسالة المرفقة بالفيديو: 

הכיבוש לא מספיק מכוער! ?
الاحتلال ليس بشعا بالقدر الكافي! ؟
*עדיין חושבים שמערכת הביטחון צודקת؟!
ما زلتم تعتقدون باحقية (عدالة) المنظومة الأمنية! ؟
*אולי תחשבו שוב؟!
هلا اعدتم النظر! ؟
*אולי הסיפור הזה יגרום לכם לחשוב מחדש! 
لعل هذه القصة تجعلكم تعيدوا حساباتكم! 
*זובאיידה אל עוואוודה קשישה פלשתינית גוססת ממחלות סופניות כבת 89 !
زبيدة مسنة فلسطينية مصابة بأمراض خطيرة وتحتضر عمرها 89 
*המשאלה האחרונה שלה לצד קבלת טיפול רפואי בירדן היא לראות את בנה פעם אחרונה!
أمنيتها الأخيرة من الدنيا بجانب العلاج في الأردن هي رؤية ابنها لآخر مرة. 
*אבל  מה !؟
מבחינת מערכת הביטחון אסור לקשישה בת 89 לפגוש את בנה המגורש לחוץ! לכן אסור לה לצאת דרך גשר אלנבי   
ولكن ماذا 
ممنوع المسنة تشاهد ابنها المبعد وذلك بمنعها من الخروج عبر جسر النبي 
*מבחינת מערכת הכיבוש היא לא מגיע לה זכות בסיסית כזו ובגסיסתה מסקנת את ביטחון המדינה! 
من ناحية الاحتلال لا تستحق هذه المسنة هذا الحق الأساسي لأنها وهي تحتضر تهدد أمن الدولة. 
*זו בדיוק המדינה (הדמוקרטית) נווה במדבר שאתם חושבים עליה! 
هذه بالضبط واحة الديموقراطية التي تظنون
*בושה וחרפה! 
בושה וחרפה! 
ياللعار ياللعار!

الرابط المختصر:

تم النسخ

مختارات