الثلاثاء 07/مايو/2024

زبيدة وصلاح.. لقاء ممنوع بأمر الاحتلال

“عناق أخير”.. هو ما تحلم بها الحاجة الفلسطينية زبيدة محمد خليل العواودة (89 عاماً)، لابن فقدته مرتين أسيراً ومبعداً، وتتمنى اليوم أن تودع الدنيا بين ذراعيه، ولكن الاحتلال الغاصب يحول بينهما؛ بعدما منعها من السفر منتهكًا حقًا أساسيًّا لها، لتبقى تعيش لوعة الفراق المستمرة منذ آخر لقاء جمعهما عام (2013)، والذي جاء بعد 11 عاما عجاف لم تره فيهن، خلال اعتقاله في الأسر.

يرصد الانفوفلم الذي أنتجه “المركز الفلسطيني للإعلام“، معاناة المسنة العواودة، وحلمها في لقاء ابنها المحرر في صفقة وفاء الأحرار صلاح الدين العواودة والمبعد إلى تركيا.

الرابط المختصر:

تم النسخ

مختارات