تزامن هذه الذكرى السنوية للنكبة مع تصاعد المقاومة الفلسطينية في كل أرجاء أرضنا المحتلة من مقاومينا الأبطال، وما حولها من فلسطينيي الخارج، يؤكد أن النكبة وما شهدته من أحداث جسيمة وجرائم دامية، لم تنجح في تغييب ذاكرتنا الوطنية، بل أثبتت خسارة الرهان الصهيوني على أن الكبار يموتون، والصغار ينسون
