لم تكن أصوات الرشاشات الأوتوماتيكية التي امتشقها رجال الشبيبة الفتحاوية داخل الحرم الجامعي لجامعة بوليتكنك فلسطين لتخيف الاحتلال وإدارته العسكرية...