ما قاله لي دمُ فادي البطش! مقالاتبراء نزار ريان كنت في السابعة عشرة من عمري ربّما، طالبا في الثانوية، وبترتيب من الوالد رحمه الله، التقيتُ فادي، كان طالبا مميزا في كلية الهندسة، ربما في العشرين من...