يقبل عليه الزبائن للحلاقة خاصة من كبار السن؛ كي يسمعوا أنغام نايه؛ التي لا يمل ولا يكل من حمله أينما حل وارتحل.. إنه الكهل الثمانيني محمد مصطفى زهد...