أجهزة السلطة تواصل انتهاكاتها بحق المواطنين لانتماءاتهم السياسية

 تواصل أجهزة أمن السلطة، انتهاكاتها بحق المواطنين في الضفة الغربية، من اعتقال واستدعاء واعتداء على الطلاب والأسرى المحررين والناشطين على خلفية توجهاتهم السياسية.

وسلب أمن السلطة  في نابلس أمس، رايات من منزل عائلة الأسير المحرر عثمان القطناني قبيل وصوله إلى عائلته، بعد قضائه عامين في سجون الاحتلال.

ويواصل أمن السلطة اعتقال الشاب محمد حمايل من قرية بيتا قضاء نابلس لليوم الثاني، والدكتور معاذ صالح من قرية عزبة شوفة قضاء طولكرم لليوم الخامس، والشاب إبراهيم صباح لليوم السادس تواليا.

ويواصل وقائي السلطة في نابلس اختطاف الشاب محمد جودي عودة لليوم السادس، والأسيرين المحررين أحمد رياحي وسامر أبو درويش لليوم السابع، الأسير المحرر مجـاهد مرداوي لليوم التاسع، والفتى جمال عادي (18 عامًا) لليوم العاشر تواليا.

وتختطف أجهزة أمن السلطة الشاب زيد القاضي لليوم الحادي عشر، وعضو مؤتمر مجلس الطلبة بجامعة بيرزيت قسـام حمايل لليوم الثاني عشر، والشاب معين عبيد لليوم الثالث عشر، بالإضافة إلى اعتقال الأسير المحرر خالد نوابيت لليوم الرابع عشر تواليا وتنقله إلى مسلخ أريحا.

كما تختطف الشاب براء عصافرة، والطالب في جامعة النجاح علي تركمان  لليوم السادس عشر، والطالب همام البرغوثي لليوم السابع تواليا وتحرمه من المشاركة في حفل تخرجه بجامعة خضوري.

وتعتقل مخابرات السلطة الأسير المحرر والمختطف السابق الطالب في جامعة بوليتكنك فلسطين إبراهيم نواجعة، والأسير المحرر مجدي أبو فارة لليوم السابع عشر، والأسير المحرر سعد ساري وهدان في سجن أريحا المركزي، لليوم السابع والعشرين تواليا.

وتعتقل مخابرات السلطة الأسير المحرر جهاد ساري وهدان، والمحامي أحمد خصيب لليوم التاسع والعشرين، والأسير المحرر أحمد نوح هريش، وعلاء غانم لليوم الحادي والثلاثين تواليا في سجن أريحا المركزي.

كما تعتقل أجهزة السلطة المواطن منذر رحيب لليوم الحادي والثلاثين في مسلخ أريحا المركزي، والأسـير المحرر محمد نور عزام من سلفيت لليوم الـ 158 تواليا.