لجنة أهالي المعتقلين السياسيين: 34 ضحية للتنسيق الأمني بـ2019

قالت لجنة أهالي المعتقلين السياسيين في الضفة الغربية المحتلة إنَّ سياسة الباب الدوار التي تمارسها أجهزة السلطة الفلسطينية مع الاحتلال لا تزال سيفًا مسلّطًا على رقاب المواطنين الفلسطينيين في الضفة.

وأضافت في تقريرها لعام 2019 إن ذلك يأتي كـ”محاولة فاشلة من الجانبين لتضييق الخناق على المقاومين، وثنيهم عن مواصلة هذا الدرب، وترسيخ ثقافة الاستسلام التي يروّج لها البعض”.

وذكرت اللجنة أن 34 مواطنا فلسطينيا كانوا ضحايا التنسيق الأمني والباب الدوار خلال عام 2019، بشكل مباشر.

ففي القدس اعتقلت قوات الاحتلال موسى الخطيب، بعد أقل من ساعة من الإفراج عنه من سجون السلطة أثناء عودته إلى منزله بعد أكثر من شهر أمضاها في سجونها.

وفي رام الله اعتقلت قوات الاحتلال الطالب في جامعة بيرزيت محمد إبراهيم زهران، بعد أسبوعين من الإفراج عنه من سجون السلطة، وقد تعرض للتعذيب خلال اعتقاله.

واعتقل الاحتلال ساجي عابد الطالب في جامعة بيرزيت من رام الله، بعد 3 أسابيع من الإفراج عنه من سجون السلطة.

واعتقل الاحتلال الخريج من جامعة بيرزيت باسل فليان، بعد أيام من الإفراج عنه من سجون السلطة.

واعتقل الاحتلال الطالب في جامعة بيرزيت عدي نخلة من مخيم الجلزون، بعد الإفراج عنه من سجون السلطة بـ3 أسابيع.

كما اعتقلت قوات الاحتلال سليمان قطش “16 عاماً” وحولته للاعتقال الاداري، بعد أيام من الافراج عنه من سجون السلطة حيث أمضى أكثر من شهر من الاعتقال، بسبب نيته تنفيذ عملية ضد الاحتلال.

وفي نابلس اعتقلت قوات الاحتلال المهندس منتصر الشنار بعد الإفراج عنه من سجون السلطة، واعتقلت ياسر مناع بعد أيام من الإفراج عنه من سجون السلطة بعدما أمضى أكثر من شهر من الاعتقال.

واقتحم الاحتلال منزل مجد عازم، وفتشه وسلمه بلاغا لمقابلة مخابراته بعد أسبوع واحد من الإفراج عنه من سجون السلطة.

واعتقلت قوات الاحتلال مروان استيتية من نابلس، بعد أيام من الإفراج عنه من سجن أريحا المركزي والذي أمضى فيه أكثر من شهر.

واعتقل الاحتلال الطالب في جامعة النجاح موسى دويكات، بعد أسبوع من الإفراج عنه من سجون السلطة.

كما اعتقل الاحتلال محمد سالم وصامد سالم، بعد أيام من الإفراج عنهما من سجون السلطة بعدما أمضيا 6 أشهر من الاعتقال.

واعتقلت قوات الاحتلال أحمد درويش المتحدث باسم الكتلة الإسلامية في جامعة النجاح، وعوني الشخشير الناشط في الكتلة الإسلامية بعد أيام من الإفراج عنه من سجون السلطة.

كما اعتقل الاحتلال حسني العامودي ومعاوية حنيني بعد أيام من الإفراج عنهم من سجون السلطة.

وفي قلقيلية اعتقلت قوات الاحتلال علي أحمد الجدع، بعد أيام من الإفراج عنه من سجون السلطة والذي أمضى فيها 140 يوماً من الاعتقال.

كما اعتقل الاحتلال نور الدين عوينات، بعد يومين من إفراج السلطة عنه في حين لم يبق على حفل زفافه غير أسبوع.

واعتقل الاحتلال محمود خاروف من قلقيلية بعد أقل من ساعة من الإفراج عنه من سجون السلطة في الخليل بعد 3 أشهر من الاعتقال.

فيما اعتقل الاحتلال آلاء البشير، بعد أيام من الإفراج عنه من سجون السلطة بعدما أمضت أكثر من شهرين من الاعتقال في سجون السلطة بأريحا.

وفي الخليل اعتقلت قوات الاحتلال مصعب الهور، بعد أسبوعين من الإفراج عنه من سجون السلطة والذي أمضى فيها شهر كامل من الاعتقال.

كما اعتقلت قوات الاحتلال فادي إبراهيم غنيمات، وأحمد سلامة أبو راس، من الخليل، بعد أسبوعين من الإفراج عنه من سجون السلطة.

واعتقل الاحتلال يوسف أبو حسين وأسيد الهريني بعد أيام من الإفراج عنهما من سجون السلطة.

واعتقلت قوات الاحتلال عبيدة عادي الطالب في جامعة الخليل، بعد أيام من رفضه الاستجابة لبلاغات السلطة.

فيما فصلت ساعات فقط بين اقتحام جهاز الوقائي منزل عوني الخضور وتفتيشه في محاولة لاعتقاله، واقتحام الاحتلال وتفتيش المنزل العبث بمحتوياته.

وفي طولكرم اعتقلت قوات الاحتلال جميل جمال أبو سعدة، بعد يوم واحد من الإفراج عنه من سجون السلطة بعد اعتقال دام 83 يوماً.

واعتقل الاحتلال إبراهيم شلهوب ممثل الكتلة الإسلامية في جامعة النجاح، بعد أيام من الإفراج عنه من سجون السلطة.

وفي جنين اعتقل الاحتلال أحمد ملحم بعد يوم واحد من رفضه الذهاب لمقابلة مخابرات السلطة، علما بأنه أفرج عنه من سجون السلطة قبل أيام من اعتقاله.

كما اعتقل الاحتلال أحمد محمد أبو الهيجا من مخيم جنين بعد أيام من الإفراج عنه من سجون السلطة بعدما أمضى 6 أشهر من الاعتقال وهو ابن عم الشهيد حمزة أبو الهيجا.

واعتقلت قوات الاحتلال محمد رؤوف حمدان، بعد أيام من الإفراج عنه من سجون السلطة بعدما أمضى شهرا من الاعتقال في سجن أريحا المركزي.

كما اعتقل الاحتلال عز الدين فريحات، والذي أمضى فترات طويلة في تنقله بين سجون الاحتلال والسلطة.