طبقات منظومات الدفاع الجوي الصهيوني

• الطبقات العليا: منظومة دفاعية تضم صواريخ «آرو3». مهمتها اعتراض الصواريخ الباليستية على ارتفاع 100 كيلومتر، أي قبل دخولها الغلاف الجوي. تعمل بالتناغم مع الرادار العملاق «اكس باند».

• ثاد: نظام صاروخي أمريكي، فائق السرعة قادر على المناورة وتفجير الصواريخ الباليستية خارج الغلاف الجوي وداخله، واعتراضه لسلاح دمار شامل يدخل مساره، يطلق من البحر والجو، ودمجه بنظام باتريوت.

• السهم: تضم صواريخ «آرو 2» التي تعترض الصواريخ الباليستية المتوسطة والقصيرة المدى، وذلك بالانفجار قرب الهدف في الطبقة العليا للغلاف الجوي. يمكن تفعيل أداء صواريخ «آرو 2» لتكون أسرع في الرصد بواسطة طائرات من دون طيار تحتوي على مجسات فائقة الدقة تعمل بالتكامل مع الرادار الأمريكي العملاق «أكس باند» الموجود في صحراء النقب. كما يمكن دمجها بنظام الصواريخ الاعتراضية «باتريوت».

• العصا السحرية: نظام دفاعي أمريكي ـإسرائيلي مشترك يعمل بالليزر ومضاد للصواريخ الباليستية القصيرة المدى والصواريخ التقليدية بعيدة المدى (70 ـ 200 كيلومتر).

• مقلاع داود: نظام دفاعي أمريكي ـإسرائيلي مخصص لاعتراض الصورايخ المتوسطة والقصيرة المدى.

• القبة الحديدية: تستهدف تشكيل درع ضد صواريخ «القسام» و«الكاتيوشا» و«فجر1». تكلفة الصاروخ الاعتراضي الموجه بالليزر والمسمى «تامير» تتراوح بين 30 و50 ألف دولار، أي أنه باهظ الثمن قياسا إلى صواريخ «القسام» و«الكاتيوشا».

• Sensor to Shooter: مشروع قيد التطوير يدمج مجموعة أنظمة صاروخية دفاعية وأجهزة رادار ببعضها. مخصص لقصف منصات الصواريخ القصيرة والمتوسطة المدى بعد انطلاق الصواريخ منها.

• نظام فالانكس: دفاعات جوية رشاشة أمريكية الصنع تسعى إسرائيل للحصول عليها. و«فالانكس» أو»سانتوريون» هي مدافع مصممة ضد الصواريخ قصيرة المدى، تُطلق 4 آلاف طلقة ذات اختراق وتفجير عالي، حيث تفتت الصاروخ المهاجم وتمنع سقوط الشظايا الضخمة منه فوق المناطق الآهلة. يطلق عادة من البوارج الحربية، وهو قيد التطوير ليستخدم من البر في حماية المنشآت الحساسة.

• حراس السماء: هو جهاز يطلق إشعاعات ليزر عالية نحو الأهداف الطائرة كصواريخ «كاتيوشا» والقذائف المدفعية. أعاد الجيش الإسرائيلي تفعيله بعد حرب تموز 2006.