الأحد 07/يوليو/2024

كتائب الأقصى تتبنى قصف سديروت بصاروخ مطوّر

كتائب الأقصى تتبنى قصف سديروت بصاروخ مطوّر
تبنت كتائب شهداء الأقصى المسؤولية عن إطلاق صاروخ محلي الصنع من طراز “ياسر” على مستعمرة “سديروت” الصهيونية، داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1948، صباح اليوم الخميس (21/12).

وقالت الكتائب في بيان لها، تلقى “المركز الفلسطيني للإعلام” نسخة منه، إن هذه العملية تأتي في إطار عمليتها المستمرة “الثأر”، ورداً أولياً على جرائم العدو، والتي راح ضحيتها ثلاثة من المجاهدين هم: رامي عناب في نابلس ومحمد حمد شمال طولكرم، وعماد زقزوق، وشهيدا سرايا القدس، اللذين اغتيلا في جنين.

كما أكدت في البيان على مواصلة الجهاد والمقاومة، مشددة على أن المقاومة سترد بكل قوة على عمليات الاغتيال التي ينفذها العدو وسيكون الرد مؤلماً، مشددة على أن “المعركة بيننا وبين العدو هي معركة الإرادة والصمود، وعليه فإن استمرار نهج المقاومة يعني انتصار المقاومة، وتراجع العدو أمام المقاومة المتواصلة، وعلى الأمة كلها أن تفهم أن النصر يأتي بعد التضحيات وأن الحرية لا توهب بل تنتزع انتزاعاً، وأن كرامة الشعب الفلسطيني تحفظها دماء الشهداء”.

الرابط المختصر:

تم النسخ

مختارات