أسوأ 10 وظائف في 2016.. تدمر أعصابك وتقتلك ببطء

الضغط جزء من العمل بالنسبة للبعض، وبالنسبة للبعض الآخر ترادف وظائف معينة الضغط وتوتر الأعصاب بغض النظر عن قيمة الراتب الذي تضمنه.

هناك تصنيفات سابقة لوظائف تفقِد الإنسان صحته، أو تكون مسؤولة عن جوانب سلبية في حياته.

ونشرت مجلة فوربس الأمريكية قائمة بأكثر 10 وظائف تسببا في الضغط والتوتر، بينها الصحافة وسياقة سيارات الأجرة.

 1- سائق سيارة الأجرة:
عليه أن يتحمل يوميا زبائن بعضهم ثقيل الظل، بينما عليه أن يحافظ دائما على بشاشته ويتحدث بلطف مع الركاب.

2-  صحافيّو الجرائد:
يتابعون يوميا الأحداث، وعليهم أن يكتبوا قصصهم قبل الموعد المحدد مساء للانتهاء الكامل من طبع المواد وإرسالها إلى السحب. بالنسبة لهم البحث عن الأخبار مسألة لا تتوقف سواء في وقت العمل أو حين يكونون في منازلهم.

3- المذيعون:
تقع على كواهلهم مسؤولية تقديم الأخبار فور ورودها وتقديمها للمتابع بدقة ومهنية. محكومون دائما بالوقت وكلمة بسيطة أو خطأ غير متعمد قد يكلف أحدهم وظيفته.

4- مديرو الشركات:
يرسمون المخططات ويضعون الاستراتيجيات طويلة الأمد للنهوض بالشركة وضمان أن تبقى في تطور.

5-  مسؤولو العلاقات العامة:
عليهم التعامل بكثير من الاحترافية مع وسائل الإعلام والزبائن. يتواصلون عبر الهاتف أو البريد أو بشكل مباشر.

6-  منظم الحفلات:
المسؤول عن التنسيق للحفلات أو الملتقيات يواجه ضغطا كبيرا؛ لأن عليه إرضاء أذواق مختلفة، وضمان أن يسير الحفل أو الملتقى في ظروف سلسة.

7-  ضباط الشرطة:
إذا كنت ضابط شرطة فتوقع أن يرن هاتفك وأنت تتناول وجبة العشاء مع أطفالك في أجواء دافئة، ويطلب منك التوجه فورا لمسرح جريمة في أجواء باردة جدا. مثل هذه المهمات عليك التعود عليها كضابط.

8- ربابنة الطائرات:
مهمة ربان الطائرة من أكثر الوظائف التي تسبب لصاحبها ضغطا وتعبا، خاصة الذين يقودون رحلات بين دول يوجد بينها فارق توقيت كبير.

9-  رجال الإطفاء:
أن تقضي عمرك كله تستعد لمواجهة النيران والحرائق ليس بالأمر الهين. كم مرة فقد رجال الإطفاء أرواحهم وهم يحاولون انتزاع شخص ما من ألسنة اللهب؟!

10-  المجندون/المتطوعون في صفوف الجيش:
سبق أن صنفت هذه الوظيفة سنة 2013 على أنها أكثر وظيفة ضغطا. العاملون فيها عليهم العمل في ظروف خطيرة. رتبة هذا النوع في القوات المسلحة الأميركية أقل من رتبة ضباط الصف.