موائد تحت الحصار: الغزيون يأكلون لا ليشبعوا بل ليبقوا على قيد الحياة

كل لقمة تُؤكل هنا، وكل صحن يُقسم بين الأهل والجيران، هو شهادة حياة، ودليل على أن هذا الشعب، رغم الجوع والدمار، لا يزال يرفض أن يُمحى.