أهالي التقدم والعروبة باليرموك يناشدون للتدخل بملف الركام

دعا أهالي حيي العروبة والتقدم في مخيم اليرموك للاجئين لفلسطينيين في دمشق النشطاء والمعنين بأمور المخيم للتحرك في ملف إزالة الركام من بقية الأحياء أسوة بشوارع المخيم القديم.

وأشار الأهالي إلى أنه ليس من العدل والإنصاف أن تترك هذه الأحياء لأصحابها لإزالة الركام وتنظيفها على نفقتهم الخاصة حيث يكلّف أموال طائلة في حال تم السماح لهم بذلك أمنياً.

ونبهوا ;إلى أن عمليات التنظيف شملت شوارع المخيم القديم فقط ثم توقفت بحجة عدم توفر التمويل متهمين الجهات القائمة على ذلك بالتآمر مع التجار لتحقيق المنفعة الشخصية.

كما أكد الأهالي أن حيي العروبة والتقدم هما الخزان البشري لمخيم اليرموك حيث كان يقطن فيهما العدد الأكبر.

وعليه دعا الأهالي كل من يسعى من النشطاء لعودة أبناء المخيم إلى منازلهم للسعي في قضية إزالة الركام وفتح الطرقات في منطقتي التقدم والعروبة بالسرعة القصوى.

يذكر أن عدة مناشدات سابقة واتهامدعا أهالي حيي العروبة والتقدم في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق النشطاء والمعنين بأمور المخيم للتحرك في ملف إزالة الركام من بقية الأحياء أسوة بشوارع المخيم القديم.

وأشار الأهالي إلى أنه ليس من العدل والإنصاف أن تترك هذه الأحياء لأصحابها لإزالة الركام وتنظيفها على نفقتهم الخاصة؛ حيث يكلّف أموالا طائلة في حال تم السماح لهم بذلك أمنيًّا.

ونبهوا إلى أن عمليات التنظيف شملت شوارع المخيم القديم فقط ثم توقفت بحجة عدم توفر التمويل متهمين الجهات القائمة على ذلك بالتآمر مع التجار لتحقيق المنفعة الشخصية.

كما أكد الأهالي أن حيي العروبة والتقدم هما الخزان البشري لمخيم اليرموك؛ حيث كان يقطن فيهما العدد الأكبر.

اقرأ أيضا:
الإعمار والعفيشة.. وحكاية العودة إلى اليرموك التي لم تكتمل!

وعليه دعا الأهالي كل من يسعى من النشطاء لعودة أبناء المخيم إلى منازلهم للسعي في قضية إزالة الركام وفتح الطرقات في منطقتي التقدم والعروبة بالسرعة القصوى.

يذكر أن عدة مناشدات سابقة واتهامات بالتمييز بين الأحياء أطلقها الأهالي ضد لجنة إزالة الركام في مخيم اليرموك إلا أن اللجنة أصدرت بياناً نفت فيه ذلك مشيرة إلى أن العمل تم وفق مخطط معين وعزت توقف العمل؛ لنقص التمويل وكثرة الدمار في الأحياء المتبقية من المخيم.ات بالتمييز بين الأحياء أطلقها الأهالي ضد لجنة إزالة الركام في مخيم اليرموك إلا أن اللجنة أصدرت بياناً نفت فيه ذلك مشيرة إلى أن العمل تم وفق مخطط معين وعزت توقف العمل لنقص التمويل وكثرة الدمار في الأحياء المتبقية من المخيم.