الخميس 25/أبريل/2024

ثورة شعبية رفضًا للجريمة والاحتلال بالداخل المحتل

مع تصاعد وتيرة الجرائم في الداخل المحتل، وتقاعس الاحتلال الإسرائيلي وحكومته عن فرض الأمن وحماية الفلسطينيين، من رصاص غادر يستهدفهم، نظم الأهالي الفلسطينيون تظاهرات عديدة رفضاً للاحتلال والجريمة.

وعمت التظاهرات خلال الأيام السابقة المدن الفلسطينية المحتلة عام 1948م، مؤكدين على رفض التفرقة ونزعة السلاح، محملين الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة في سعيه لتعزيز تلك الظاهرة.

وكان آخر المستهدفين من القيادات الإسلامية، الداعية محمد أبو نجم (40 عاماً) مسؤول الحركة الإسلامية في مدينة يافا.

ومنذ مطلع عام 2021، بلغ عدد ضحايا الجريمة في البلدات العربية، 12 ضحية وهم: مأمون رباح (21 عاما) من جديدة المكر، فواز دعاس (56 عاما) من الطيرة، سليمان نزيه مصاروة (25 عاما) من كفر قرع، بشار زبيدات (18 عاما) من بسمة طبعون (برصاص الشرطة)، محمد مرار (67 عاما) من جلجولية، صائب عوض الله أبو حماد (21 عاما) من الدريجات بالنقب، محمّد ناصر جعو إغباريّة من أم الفحم (21 عامًا)، محمد أبو نجم (40 عاما) من يافا، أدهم بزيع (33 عاما) من الناصرة، أحمد حجازي ومحمود ياسين من طمرة (برصاص الشرطة) وسعيد محمد النباري (23 عاما) من حورة.

ويستعرض “المركز الفلسطيني للإعلام” تفاصيل تلك الجرائم والتظاهرات التي عمت المدن الفلسطينية في هذا الإنفوفيديو الخاص.

الرابط المختصر:

تم النسخ

مختارات